بالوثائق والأدلة فساد سفارات وزارة الخارجية العراقية السفير ( العراقي ) في كندا يستهلك مشروبات كحولية بقيمة 12000 ألف دولار شهريآصرفيات السفير ( العراقي ) هاوار زياد في كندا , من ضمنها صرفيات السفير الشخصية بمبلغ وقدره 12000 دولار شهريآ تحت بند صرفيات مشروبات كحولية, بالنسبة لسكن السفير هاوار زياد والقنصل سليمان العبيدي , فقانون وزارة الخارجية العراقية الرسمي ينص : بأنه لا يجوز أن يسكن الفندق السفير أو القنصل مدة أكثر من شهر إبتداءآ من أول يوم لوصولهم لإستلام مهام عملهم الدبلوماسي الوظيفي . وقد تجاوزوا على القانون ولمدة طويلة ولا أعلم الآن إذا كانوا ما زالوا نزلاء في الفندق أم لا , وقد كلف ذلك الدولة مئات الآلاف من الدولارات لأنهم كانوا يسكنون في فندق خمس نجوم. وصرفت تلك المبالغ من قبل السفير هاوار والقنصل سليمان وشخص أخر يدعى خالد مطر . أما بالنسبة لترميمات لسكن السفير هاوار الذي كان يدعيها فلم يقوم بتبليغ الوزارة بتفاصيل الترميمات والمدى الزمني المحدد لإنجازها , مثل تشكيل لجنة إسكان ليتم تأجير بيت مناسب له وللقنصل يكون أقل كلفة وترشيد المصروفات دولة جنوب أفريقيا ـ بريتوريا بالنسبة إلى السفارة العراقية في جنوب أفريقيا وسفيرها قاسم عبد الباقي شاكر وقنصل السفارة خالد ربيع المشهداني, والقنصل بدوره هو المقرب للسفير , والذي يتصرف وكأنه أمر وحدة عسكرية, حاولات القنصل المشهداني في الإختلاس عديدة ومتنوعة ومنها على سبيل المثال . أن الدولة تتحمل دفع إيجار سكنه فقط ولا شأن لها بدفع الماء والكهرباء والتلفون والستالايت وكل أمور الرفاهية الأخرى الخاصة به , فالشخص هو المسؤول عن الدفع وليس الوزارة. نه ذات مرة أراد تغيير سكنه وذهب لتأجير سكن أخر وجاء بعقد إيجار بمبلغ 1320 دولار , وكان الدار قديم ولا يستحق هذا المبلغ ان العقد الذي اتى به مزور حيث أضاف كل مصاريفه المؤقتة وزاد على مبلغ عقد الإيجار الأصلي, وقد أعلم السفير قاسم ووزارة الخارجية بكل هذه التجاوزات ناهيك عن محاولاته المستمرة للتحرش الجنسي بموظفات السفارة وبشكل أساء كثيرآ للسلك الدبلوماسي العراقي, ولكن مع الأسف وزارة الخارجية في بغداد لم تجب على كل الكتب الرسمية التي أرسلت للتبليغ عن تلك التجاوزات الخطيرة, والسفير دائمآ كان يأخذ جانبه على الدوام كذلك لا بد من الإشارة إلى مسألة مهمة , تتعلق بقيام القنصل خالد المشهداني بالاحتيال من أجل الحصول على شهادة الماجستير من جامعة فتز في مدينة جوهانسبرغ , وكان يجلب فتاة إنكليزية إلى السفارة وأمام السفير شخصيآ , حيث تقوم بكتابة وطباعة أطروحته المزعومة , لأن القنصل بدوره لغته الإنكليزية سيئة جدآ ولا يستطيع تكوين جملة بسيطة حتى. وكذلك استخدامه أساليب تجسسية على موظفي السفارة لا تليق بمنصبه ومهنته , وحيث يقوم بفتح مواضيع طائفية وسياسية أمام موظفي السفارة في الوقت نفسه يحتفظ بجيبه بمسجل صغير الحجم لتسجيل كلام الموظفين أثناء أحاديثهم فيما بينهم وقد قام بالتسجيل لكل من السيد حارث علي بابان والسيد غازي صيوان بلال
السفيرالسابق العراقي في بروكسل (محمد جواد الدوركي) وعشيقته حنان المغربية
اليكم جدول عمل السفير اليومي طيلة عمله في السفارة :ويمكنكم تصور حجم الاعمال التي كان يقوم بها. يبدأ السيد السفير عملة في العاشرة صباحا ،وحين وصوله الى السفارة تقوم بأستقباله حنان ومرافقته الى مكتبه وهي نصف عارية، تقوم بمساعدته لخلع الكوت/ المعطف، ومن ثم تقوم بجلب القهوة له حيث لايسمح لاحد اخر بعمل وتقديم قهوته الى حين قدوم سكرتيرته الشخصية (ايطالية الجنسية) حينها يسدل الستار وتوصد الابواب، وهكذا يقضي السفير مع عشيقته حوالي ساعة ،وهو مطمئن حيث لاتسمح سكرتيرته الشحصية بدخول اي دبلوماسي حتى لو كان هوشيار زيبار بنفسه وبعلم جميع كادر السفارة. فالجميع عليهم بالأنتظار مازلت حنان داخل غرفة السفير, وهذا يتكرر لعدة مرات في اليوم بالأضافة الى نشاطاته خارج السفارة معها في افخم الفنادق لقضاء لياليه الحمراء, اما عن صلاحيتها في السفارة العراقية ، فهي كصلاحيات هوشيار زيباري فهي الامر الناهي وقراراتها ملزمة بدء من السفير والى اصغر عامل بالسفارة،وتعامل الدبلوماسي بأحتقار وتعالي، وعلى الدبلوماسيين كسب ودها وطاعتها فهى ترفع من تشاء وتذل من تشاء. ولكن سؤالنا الان هل الدوركي قام بتسلم حنان الى السفير الحالي؟ وهل ستقوم بنفس الدور والمهام الفساد في السفارة العراقية في الدنمارك مديرة الادارة ريزان يوسف صالح ورغم انها بدرجة (سكرتير ثالث) الا انها اتت الينا وهي تحمل غطرسة الماضي وعجرفة الحاضر..حيث قدمت في 11/10/2008 وتدعي انها خريجة لغة انكليزية تارة وخريجة علوم سياسية تارة اخرى..والله اعلم !!! وبعد عودتها من المؤتمر سألها القائم بالاعمال .. هل كتبت التقرير الخاص بنتائج المؤتمر ؟ ليتم ارساله الى بغداد لانه مهم جدا!! فاجابت بالنفي لانها لم تفقه شيئا من النتائج !! مما اضطر القائم بالاعمال الى البحث عبر الانترنيت عن توصيات المؤتمر لارسالها الى بغداد.. فأي مستوى هذا ؟؟ كما ان اصرارها الدائم على الذهاب الى الدعوات التي تقيمها السفارات لمناسباتها الوطنية ,وكأن هذه الحفلات للطعام والشراب ايتها السيدة المديرة!! هذه المديرة درجتها (سكرتير ثالث) انيط اليها مهام الادارة أي متابعة المحلييين في السفارة ليس على اساس ادائهم الوظيفي او كفاءتهم بالعمل من عدمها وانما لجمع المعلومات عنهم وعن ما يقومون به داخل وخارج السفارة وخصوصا العرب منهم !! بما في ذلك الموظفين الدبلوماسيين.. (أي على الطريقة المخابراتية للنظام المقبور) لغرض ابعاد بعض العناصر الذين لا يخدمون مصالحها الخاصة .. لذلك بدأت تصدر الاوامر بدون الرجوع الى القائم بالاعمال .. وقد كلفتني شخصيا بمتابعة تحركات القائم بالاعمال بأن اكتب اسماء وعدد الضيوف الذين يستقبلهم وعن الاماكن التي يزورها خارج السفارة أثناء الدوام وخارجه , كما عينت المستخدمة المحلية( دلخواز هاشم) التي لها الدور الكبير والخبيث في اثارة الفتن العنصرية والشخصية بين جميع موظفي السفارة من خلال تلفيق التهم ونقل الاخبار الكاذبة عنهم الى ريزان لغرض ابعادهم ومن ثم انهاء خدماتهم .. فقد عينتها سكرتيرة لها لهذا الغرض وبالتعاون مع شخص اخر كردي ايضا حيث يقوم بأخبارها بكل صغيرة وكبيرة. الفساد المالي والإداري والأخلاقي في السفارة العراقية في أثينا السفير العراقي في أثينا حاتم الخوام والذي غادر العراق هرباً من الخدمة العسكرية من زمبابوي حيث كان موظفاً إداريا, وقد كان لخاله المقبور طالب شبيب دوراً في نقله من عامل في دائرة الكهرباء الى وزارة الخارجية حيث عمل في دائرة الجفرة( الكود السري) وهو قسم على جانب من الحساسية والسرية يقتصر فيه العمل على من يحمل درجة عضو فرقة فما فوق, قضى الموما إليه أكثر من عشرين عاماً في اسبانيا ونال الجنسية الأسبانية, وعاد الى العراق بعد الغزو, عينه رئيس الوزراء السابق اياد علاوي بمنصب سفير مراعاة لعلاقته الخاصة مع أعمامه المقيمين في عمان؟ من آل الخوام وهو من المعروفين بأنهم من كبار المستفيدين من مذكرة النفط مقابل الغذاء, وكذلك الرحلات الجوية التي كانت تتم عبرهم بين عمان وبغداد. ولم ينسى علاوي ان يعين خاله المدعو بهاء شبيب أيضاً كسفير في المكتب الأوربي للأمم المتحدة في جنيف. ما أن باشر مسئوليته في السفارة حتى بدأت حالات الرشوة والاختلاس والعلاقات الجنسية تفوح من السفارة, في فترة قريبة عين سكرتيرة رغم انه لا يوجد في السفارة ملاك سكرتيرة, وهي فتاة يونانية لا تتجاوز العشرين ولا تمتلك أية مؤهلات للعمل في السفارة باستثناء استعداها للارتباط بالسفير في علاقات غير مشروعة, وفعلا أصبحت هذه الفتاة الآمر الناهي في السفارة فحتى رموز المراقبة بالكاميرات السرية لديها وكذلك رموز الكومبيوتر, ولا يجرؤ أي موظف على التقرب منها لأن السفير يغار على موظفته أكثر من اللازم ولا يسمح لأحد أن يتقرب منها, وهو يختلي يومياً بها حوالي ساعين في مكتبه بحجة ترجمة الصحف له رغم إنها لا تتكلم العربية وعلى دراية قليلة باللغة الانكليزية, وتتم الترجمة بمراسيم خاصة حيث يغلق باب المكتب من الداخل وتسدل الستائر ويرتفع صوت التلفزيون. و لا يسمح خلال تلك الفترة بتعكير صفو جو الترجمة, كما أن الموظفين يحترمون هذه القواعد الخاصة فلا يتجرأ احد على طرق الباب مثلا, وبلغت الجرأة بالسفير باستصحاب سكرتيرته بإيفاد رسمي إلى جزيرة كريت بتأريخ 11/5/2007. السفارة العراقية في لندن سفارة العراق في باكو - العاصمة الاذربيجانية والبقيه في الاعداد التاليه من ملفات فساد بالسفارات العراقيه في الخارج |
بالوثائق والأدلة فساد سفارات وزارة الخارجية العراقية
الدخول للتعليق